Rumored Buzz on مستقبل مهنة الطب



عندما تصبح أنظمة الذكاء الاصطناعي مترابطة في شبكات الرعاية الصحية، فتكون عرضةً للهجمات الإلكترونية، وهذا قد يعرِّض سلامة المرضى وسلامة البيانات للخطر.

لا شك أن العالم مقبل على تغييرات عديدة تشمل مختلف مجالات الحياة. هذا على الأقل ما تؤكده باستمرار نتائج أبحاث في شتى التخصصات. ففي كل مرة تربط دراسة جديدة بين اكتشاف علمي وتأثيره المباشر على طريقة عيشنا وتفاعلنا مع الكوكب الذي نعيش فيه.

ومن المتوقع أن يستمر تطور هذا المجال في المستقبل، مع تحسين الأداء وتوسيع نطاق التطبيقات.

إقرأ أيضاً: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحقيق تقدم في مجال الطب والعلوم الحيوية؟

قد يؤدِّي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في الطب إلى تقليل التفاعل الشخصي بين مقدمي الرعاية الصحية والمرضى، وهذا يؤثِّر في العلاقة بين الطبيب والمريض والجوانب التعاطفية للرعاية.

يهتم هذا التخصص في الكشف عن أمراض القلب والأوعية الدموية وعلاجها والوقاية منها، لأنه يعمل عن كثب مع المرضى، ويدرس تاريخهم الطبي، ويقوم بإجراء فحص بدني كامل.

ولكن تطور العلم في أيامنا هذه بفعل التطور التكنولوجي الهائل وأصبحنا نعتمد أيضًا على تقنيات التصوير بالأمواج فوق الصوتية، والرنين المغناطيسي.

ومن هذه الاختبارات مجموعة من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها من أجل معرفة نسبة ملائمة دراسة الطب لك.

ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لن تحل محل الأطباء بالكامل، بل ستعزز قدراتهم وتساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.

السبب في ذلك، هو أن تخصص الطب البشري ولو تدخلت فيه الجراحة الروبوتية وباتت تأخذ حيزا كبيرا من عمل الطبيب فمن المهم أن تكون هذه العمليات تحصل تحت إشراف طبيب متخصص.

يعمل الذكاء الاصطناعي على تبسيط المهام الإدارية في مجال الرعاية الصحية، ومن ذلك إعداد الفواتير الطبية وجدولة المواعيد، وهذا يقلل من الأعباء الإدارية على المتخصصين في الرعاية الصحية ويحسن كفاءة النظام بشكل عام.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

دراسات مستقبل العمل في ضوء ثورة الذكاء الاصطناعي

والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على تعرّف على المزيد أبحاث الدواء.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *